قصه الافك .. وبراءة عائشه .. رضى الله عنهااااااا
قصه الافك .. وبراءة عائشه .. رضى الله عنهااااااا
{إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌِ}
( النور : 11 )
كلماتٌ ربّانية جاءت لتلخّص أحداثاً عاش المسلمون في ظلّها أياماً عصيبة ، وفتنةً كادت أن تورد الناس موارد الهلكة ، وإشاعاتٍ مغرضة استهدفت بيت النبوة ، وأرادت تشويه صورته النقيّة التي ظلّت محفوظةً في صدور المؤمنين ، ولم يكن المقصود منها الوقوف عند شخص النبي - صلى الله عليه وسلم - وآل بيته ، بل أُريد بها الطعن في نبوته ورسالته .
وتجري فصول هذه الحادثة في وقتٍ كان المسلمون فيه على موعدٍ مع العدوّ في إحدى الغزوات ، حيث خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في جيشه مصطحباً معه عائشة رضي الله عنها ، وفي طريق العودة توقّف الجيش للراحة والنوم ، وجلست عائشة رضي الله عنها في مركبها تترقّب لحظة المسير ، وتلمّست نحرها لتكتشف أنها أضاعت عقداً لأختها كانت قد أعارتْها إياه ، فما كان منها إلا أن نزلت من مركبها لتبحث عنه في ظلام الليل ، ولم تكن تدري أن المنادي قد آذن بالرحيل ، وأن الرجال قد جهّزوا رحلها ظانّين أنها بداخله ، وأن الجيش قد انطلق وتركها وحيدة في تلك الصحراء الموحشة .
وما أن وجدت العقد حتى عادت مسرعة لتلحق بركب الجيش ، ولكن الوقت فات ، حيث لم تجد سوى الآثار التي خلّفوها وراءهم ، فحارت ولم تدر ما تصنع ، ثم فكّرت في العودة إلى موضع مركبها لعلّ الجيش يفتقدها ويرسل من يأتي بها ، وهكذا فعلت ، وجلست هناك حتى غلبها النوم في مكانها .
وفي هذه الأثناء ، كان صفوان بن المعطل السلمي رضي الله عنه يسير خلف الجيش ليحمل ما سقط من المتاع ، فأدركه الصباح في الموطن الذي كان فيه الجيش ، وإذا به يرى سواد امرأة نائمة ، فعرف أنها عائشة رضي الله عنها ، والتي أحسّت به فغطّت وجهها ، تقول عائشة رضي الله عنها : " فوالله ما كلمني كلمة ، ولا سمعت منه شيئاً غير قوله : إنا لله وإنا إليه راجعون " ، فنزل عن راحلته وطلب منها أن تصعد ، ولما ركبت الناقة انطلق بها مولّيا ظهره لها ، حتى استطاع أن يدرك الجيش في الظهيرة .
ولم تمضِ سوى أيام قليلةٍ حتى انتشرت في المدينة إشاعاتٌ مغرضة وطعوناتٌ حاقدة في حقّ عائشة رضي الله عنها ، روّجها ونسج خيوطها زعيم المنافقين عبد الله بن أبيّ بن سلول ، ووجدت هذه الافتراءات طريقها إلى عدد من المسلمين ، الذين تلقّوها بحسن نيّة ونقلوها إلى غيرهم ، كان منهم حسان بن ثابت الأنصاري رضي الله عنه شاعر النبي - صلى الله عليه وسلم - ، و مسطح بن أثاثة رضي الله عنه أحد أقرباء أبي بكر الصديق رضي الله عنه ، و حمنة بنت جحش رضي الله عنها ابنة عمة النبي - صلى الله عليه وسلم - وأخت زوجته ، وعصم الله من بقي من الصحابة عن الخوض في ذلك ،
وكان لسان حالهم ومقالهم كما قال القرآن { ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أَن نتكلم بهذا سبحانك هذاَ بهتان عظيم} (النور:16).
وبلغت تلك الأحاديث سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - فكان وقعها عليه شديداً ، ولنا أن نتصوّر المشاعر المختلفة التي كانت تدور في نفس النبي - صلى الله عليه وسلم - ، والمعاناة الطويلة التي عاشها في ظلّ هذه الأحداث ، وهو يرى الألسنة تنال من عرضه ، وتطعن في شرفه ، ولا يملك أن يضع لذلك حدّاً أو نهاية .
وعلى الجانب الآخر ، لم تكن عائشة تدرك ما يدور حولها من أقاويل الناس ، فقد حلّ بها مرض ألزمها الفراش طيلة هذه المدّة ، إلا أنها أحسّت بتغيّرٍ في معاملة النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فبعد أن كانت تجد منه اللمسة الحانية ، والكلمة الرقيقة ، والمشاعر الفيّاضة ، إذا بها تفقد ذلك كلّه ، وتلحظ اقتصاره - صلى الله عليه وسلم – على الكلمات القليلة ، واكتفاءه بالسؤال عن حالها ، وهي تحاول أن تجد تفسيرا لهذا التحوّل المفاجيء
وفي ليلة من الليالي خرجت عائشة رضي الله عنها مع أم مسطح إلى الصحراء لقضاء الحاجة - كعادة النساء في ذاك الزمان - ، فتعثّرت أم مسطح بثوبها وقالت : " تعس مسطح " ، فاستنكرت عائشة منها هذا القول وقالت : "بئس ما قلت ، أتسبين رجلاً شهد بدراً ؟ " ، وعندها أخبرتها أم مسطح بقول أهل الإفك.
وكانت مفاجأةً لم تخطر لها على بال ، وفاجعةً عظيمة تتصدّع لها قلوب الرّجال ، فكيف ببنت السادسة عشرة ؟ ، وهي تسمع الألسن توجّه أصابع الاتهام نحو أغلى ما تملكه امرأة عفيفة ، فكيف بزوجة نبي الله وخليل الله ؟ .
وكان من الطبيعي أن تؤثّر هذه الإشاعة على صحّة عائشة رضي الله عنها فتزداد مرضاً على مرض ، ولم يمنعها ذلك من الوقوف على ملابسات القضيّة ، فبمجرّد أن عادت إلى البيت استأذنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الذهاب لأبويها ، فلما رأتها أمها قالت : " ما جاء بك يا بنية " فقصّت عليها الخبر ، وأرادت الأم أن تواسيها فبيّنت لها أن هذا الكلام حسدٌ لها على جمالها ومكانها من النبي - صلى الله عليه وسلم - .
ولم يعد هناك مجال للشك ، فها هي والدتها تؤكّد ذلك ، وعَظُم عليها أن تتخيّل الناس وهم يتحدثون في شأنها تقول عائشة رضي الله عنها : "..فبكيت تلك الليلة لا يرقأ لي دمع ولا أكتحل بنوم حتى أصبحت ".
وطال انتظار النبي - صلى الله عليه وسلم - للوحي فاستشار علي بن أبي طالب و أسامة بن زيد رضي الله عنهما ، أما أسامة فأخبره بالذي يعلمه من براءة أهله ، وأما علي فقد أحسّ بالمعاناة النفسيّة التي يعيشها النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فأراد أن يريح خاطره ، فأشار عليه بأحد أمرين : إما أن يفارقها ويتحقّق من براءتها لاحقاً ، وحينها يمكنه إرجاعها ، وإما أن يطّلع على حقيقة الأمر بسؤال بريرة مولاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - .
فدعا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بريرة وقال لها : ( هل رأيت من شيء يريبك ) ، فقالت : " لا والذي بعثك بالحق ما علمت فيها عيباً " ، ثمّ ذكرت صغر سنّها وأنّها قد تغفل عن العجين الذي تصنعه حتى تأتي الشاة تأكله ، وسأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - زينب بنت جحش رضي الله عنها عن أمرها فقالت : " يا رسول الله، أحمي سمعي وبصري ، ما علمت إلا خيراً " .
وكانت هذه الشهادات كافيةً أن يصعد النبي - صلى الله عليه وسلم - المنبر ، ويطلب العذر من المسلمين ، في رأس الفتنة عبد الله بن أبي بن سلول ، وذلك بقوله
: ( يا معشر المسلمين ، من يعذرني من رجل قد بلغني أذاه في أهل بيتي ؟ ، فوالله ما علمت على أهلي إلا خيرا ، ولقد ذكروا رجلاً – يعني صفوان بن المعطّل - ما علمت عليه إلا خيراً، وما كان يدخل على أهلي إلا معي ) ، فقام سعد بن معاذ رضي الله عنه فقال : " يا رسول الله ، أنا أعذرك منه ، إن كان من الأوس ضربتُ عنقه ، وإن كان من إخواننا الخزرج أمرتنا ففعلنا أمرك " ، فقام سعد بن عبادة وهو سيد الخزرج وقد أخذته العصبيّة فقال لسعد : " كذبت ، لا تقتله ولا تقدر على قتله " ، واختلف الأوس والخزرج ، وكاد الشيطان أن يُوقع بينهم ، فلم يزل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يهدّئهم حتى سكتوا .
وبعد أن بلغت القضيّة هذا الحدّ ، لم يكن هناك مفرّ من الذهاب إلى عائشة رضي الله عنها لمصارحتها بالمشكلة واستيضاح موقفها ، فدخل عليها النبي - صلى الله عليه وسلم - ومعها امرأة من الأنصار ، فجلس النبي - صلى الله عليه وسلم - وتشهّد ثم قال :
( أما بعد ، يا عائشة ، فإنه قد بلغني عنك كذا وكذا ، فإن كنت بريئة فسيبرئك الله ، وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه ؛ فإن العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب إلى الله تاب الله عليه )
فلما سمعت قوله جفّت دموعها ، والتفتت إلى أبيها فقالت : " أجب رسول الله فيما قال " ، فقال : " والله ما أدري ما أقول لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - " ، ثم التفتت إلى أمّها فكان جوابها كجواب أبيها ، وعندها قالت :
" لقد سمعتم هذا الحديث حتى استقرّ في أنفسكم وصدقتم به ، فلئن قلت لكم أني منه بريئة - والله يعلم أني منه بريئة - لا تصدقوني بذلك ، ولئن اعترفت لكم بأمر - والله يعلم أني منه بريئة - لتصدقنّني ، وإني والله ما أجد لي ولكم مثلاً إلا قول أبي يوسف حين قال :
{ فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون } ( يوسف : 18 ) .
ثم استلقت رضي الله عنها على فراشها ، وهي تستعرض الحادثة في ذهنها منذ البداية وحتى هذه اللحظة ، وبدا لها أن آخر فصول هذه القصّة ستكون رؤيا يراها النبي - صلى الله عليه وسلم - تُثبت براءتها ، ولكنّ الله سبحانه وتعالى أراد أن يخلّد ذكرها إلى يوم القيامة ، وإذا بالوحي يتنزل من السماء يحمل البراءة الدائمة ، والحجة الدامغة في تسع آيات بيّنات ، تشهد بطهرها وعفافها ، وتكشف حقيقة المنافقين ، فقال تعالى :
{إِن الذين جاءوا بالإفك عصبَة منكم لا تحسبوه شَرا لكم بل هو خير لكم لكل امرِئٍ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم } ( النور : 11 )
وانفرج الكرب ، وتحوّل حزن الرسول - صلى الله عليه وسلم - فرحاً ، فقال لها : ( أبشري يا عائشة ، أمّا الله عز وجل فقد برّأك ) ، وقالت لها أمها : " قومي إليه " ، فقالت عائشة رضي الله عنها امتناناً بتبرئة الله لها ، وثقةً بمكانتها من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومحبته لها : " والله لا أقوم إليه ، ولا أحمد إلا الله عز وجل "
وأراد أبو بكر الصديق رضي الله عنه أن يعاقب مسطح بن أثاثة لخوضه في عرض ابنته ، فأقسم أن يقطع عليه النفقة ، وسرعان ما نزل الوحي ليدلّه على ما هو خير من ذلك :
{ ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم } ( النور : 22) ،
فقال أبو بكر : " بلى والله إني أحب أن يغفر الله لي " ، فرجع إلى نفقته وقال : " والله لا أنزعها منه أبدا ".
أقدم لكم أسطوانه (مع الحبيب) بحجم 70 ميجا
أقدم لكم أسطوانه (مع الحبيب) بحجم 70 ميجا
ifile.iT
http://short.linkat.us/155323
amonshare
http://short.linkat.us/155324
usershare
http://short.linkat.us/155325
sendspace
http://short.linkat.us/155326
kewlfile
http://short.linkat.us/155327
seedfly
http://short.linkat.us/155328
hotfile
http://short.linkat.us/155329
2shared
http://short.linkat.us/155330
mediafire
http://short.linkat.us/155331
upload
http://short.linkat.us/155332
freakshare
http://short.linkat.us/155333
rapidshare
http://short.linkat.us/155334
jumbofiles
http://short.linkat.us/155335
كتاب (( تفسير القرآن العظيم )) للامام أبن كثير
(( قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي
وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ 108 )) يوسف
كتاب (( تفسير القرآن العظيم )) للامام أبن كثير
أفضل التفاسير لقرآن رب العالمين
موفق للمطبوع
الكتاب غالى الثمن ولكن لعيون أعضاء وزوار المصراوية ببلاش
بس متنسناش بدعوه طيبة وجزاكم الله خير
الفهرس
1- التفسير يتكون من 8 أجزاء
2- التفسير نسخة الالكترونية
3- قصص الانبياء للامام أبن كثير نسخة الالكترونية
حسنات لا يعلم عددها الا الله
سبحان الله العظيم وبحمده
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد
لا اله الا الله ولا حول ولا قوة الا بالله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
يا رب أغفر وأرحم لأمه محمداً مغفرة ورحمة عامة
أستغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم وأتوب أليه
يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك ولعظيم سلطانك
لا إلهَ إلاّ اللّهُ وحْـدَهُ لا شَـريكَ لهُ، لهُ المُـلْكُ ولهُ الحَمْـد
وهُوَ على كُلّ شَيءٍ قَدير
عَدَدَ خَلْـقِه ، وَرِضـا نَفْسِـه ، وَزِنَـةَ عَـرْشِـه ، وَمِـدادَ كَلِمـاتِـه
وعدد ما أحاط به العلم ... وأحصاه الكتاب ... وخطه القلم
وعدد ما كان, وعدد ما يكون, وعدد الحركات والسكون
ومن يومنا هذا الى يوم ينفخ فى الصور
- موضوع مهم جدأ :-
هذه هى الحقيقة يا شيعة نداء لكل باحث عن الحق
Size : 118M
RapidShare
http://zero10.net/668883
MegaUpload
http://zero10.net/668884
MediaFire
http://zero10.net/668885
SendSpace
http://zero10.net/668886
FileFront
http://zero10.net/668887
X7.To
http://zero10.net/668888
Hot File
http://zero10.net/668889
Ziddu.CoM
http://zero10.net/668890
ZippyShare
http://zero10.net/668891
FileFactory
http://zero10.net/668892
قربيا أن شاء الله
فتح البارى فى شرح صحيح البخارى موفق للمطبوع
زاد المعاد فى هدى خير العباد للامام أبن القيم الجوزية موفق للمطبوع
{ اللهم سامحناً إن نسيناً أو أخطأناً }
التسميات
- البرامج الاساسية للجهاز (1)
- المسلسل الاجنبية المترجمة (1)
- المنتدى الاسلامى العام (7)
- برامج الانترنت والشبكات (3)
- برامج الفيديو والصوت (2)
- برامج تصميم المواقع (1)
- تطوير المواقع والمنتديات (1)
- عالم المصارعة الحره (5)
- فواصل لتزيين المواضيع (13)
- نسخ الويندوز الكامله (1)
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
المشاركات الشائعة
-
حصريآ مغامرة جديدة من مغامرات لاكى لوك بعنوان الممر الخطير على اكثر من سيرفر ...
-
أقدم لكم مجموعة متنوعة من الصور للتزيين المواضيع ألمجموعة الرومانسية من الصور المتحركة مجموعة صور الشكر على المشاركات صور أيات قرانية لنهايا...
-
HTML clipboard قصه الافك .. وبراءة عائشه .. رضى الله عنهااااااا { إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّن...
-
اعزائى واحبائى اعضاء منتدى التميز والابداع E X C l U S I V E Biggest News In Word Wrestling Entertainment Dat...
-
القصة حصريا كل ماتود ان تعرفه عن البطل جون سينا منذ بداية حياته وحتى فوزه بالحزام اما ايدج فى مهرجان الانفورجيفين الأسم الحقيقي : جون فليكس ...
-
Sayid Hassan Jarrah (Arabic: سعيد جراح ) was a middle section survivor of Oceanic Flight 815 and a former Iraqi Republican Guard torturer. ...
-
welcome حمّل النسخة المتوفرة الأحدث أو قم بترقية نسختك الحالية من سمارت إف تي بي. إعداداتك وبياناتك ستبقي حيث هي عندما تقوم بالترقية....
المشاركات الشائعة
-
ICQ 7.4 Build 4629 INFO برنامج المحادثة الشهير ICQ 7.4 Build 4629 برنامج الشات الشهير والغنى عن التعريف ها هو فى أخر إصداره له برنامج ذو واج...
-
اعزائى واحبائى اعضاء منتدى التميز والابداع E X C l U S I V E وصلات البث المباشر للعرض المنتظر WWE Monday Night Raw Data 24-...
-
HTML clipboard Windows Xp Linux 2011 نسخة اكس بي عربية بنكهة اللينكس ...
-
المجموعة الاولى من صور جون سينا Blogged with the Flock Browser
-
قصص الأنبياء كامله من آدم إلى محمد صلى الله عليهم وسلم سوف اقدم لكم جميع قصص الأنبياء ...
-
HTML clipboard وجود الاعضاء والزوار والعناكب هام جدآ لكل من يمتلك منتدى ويريد الاهتمام بة باحتراف اليوم اقد...
Blog Archive
About Me
- Ahmed H El Hawi
- Ahmed HK Morad
- Alex Rousseau
- Cassidy Phillips
- Claire Littleton
- El Prince Said Morsi
- Elmalok PC Elassal
- Fahmy Elsyed
- Hamdy Said Elassal
- Hisham Abu Saoud
- Hoho ElBrans
- Hoho Said
- Makrem Akramy
- Moataz El Meligy
- Mokhtaer Haseen
- Mona El Fadel
- Monta Alam Elahses
- Mustafa Abdel Hafeez
- Said AM Morsy
- Said Eg Elassal
- Said Hassan Jarrah
- Said M Scania
- Said MORSY Elmasry
- SaidJarah
- Unknown
- Unknown
- آنـا لوسيـا كورتز
- أحمد الشقيري
- أحمد جلال
- أحمد كأيمى
- أحمد هارون
- أشرف عثمان
- إحمد سالم
- إحمد محمد شوقي
- إيناس حسين
- الهبة سوفت
- باسم عبد العزيز
- بـــون كارليل
- بهجت الباجورى
- جمال الصاوى
- حامد عبدالكريم
- حمدى عبدالمنعم
- خصوصى الادريسى
- دكتور جاك الشبراوى
- ريتشارد البرت
- سكانيا مصر
- سكانيا وبس
- سناء خيرى
- شارلوت لويس
- شعبى وشعبيات
- صالح إحمد
- عاشق الابداع
- عالم سكانيا
- عبدة العسال
- على عبد الملك
- عماد عبد المجيد
- عمرو حمودة
- غرأم الحناوى
- كريم شريف الصغير
- لميس لبيب
- ليبى اندروسون
- ماجد منير عزيز
- مايكل دوسون
- مايكل دوسون
- محسن حسن العسال
- محمد السيد
- محمد حسام
- محى الفنان
- مختار حسين
- مدونـة المصراوية
- مديحة حمدين
- مراد السعيد
- مصطفى الحديدى
- مصطفى المنصورى
- مصطفى سلطان
- ممدوح العسال
- هانى عبدالمجيد المرسى
- هشام رشدى
- هنرى جايل
- وجدان وجدى
- وردة محمود
- وفاء عبد العظيم
- benjamin Linus