الجمعة، 18 فبراير 2011
قصص الأنبياء كامله من آدم إلى محمد صلى الله عليهم وسلم
10:06 ص |
مرسلة بواسطة
Monta Alam Elahses |
تعديل الرسالة
قصص الأنبياء كامله من آدم إلى محمد صلى الله عليهم وسلم
سوف اقدم لكم جميع قصص الأنبياء من آدم عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم
لنبداء بآدم عليه السلام
آدم عليه السلام
أبو البشر، خلقه الله بيده وأسجد له الملائكة وعلمه الأسماء وخلق له زوجته وأسكنهما الجنة وأنذرهما أن لا يقربا شجرة معينة ولكن الشيطان وسوس لهما فأكلا منها فأنزلهما الله إلى الأرض ومكن لهما سبل العيش بها وطالبهما بعبادة الله وحده وحض الناس على ذلك، وجعله خليفته في الأرض، وهو رسول الله إلى أبنائه وهو أول الأنبياء.
خلق آدم عليه السلام:
أخبر الله سبحانه وتعالى ملائكة بأنه سيخلق بشرا خليفة له في الأرض. فقال الملائكة: (أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ).
ويوحي قول الملائكة هذا بأنه كان لديهم تجارب سابقة في الأرض , أو إلهام وبصيرة , يكشف لهم عن شيء من فطرة هذا المخلوق , ما يجعلهم يتوقعون أنه سيفسد في الأرض , وأنه سيسفك الدماء . . ثم هم - بفطرة الملائكة البريئة التي لا تتصور إلا الخير المطلق - يرون التسبيح بحمد الله والتقديس له , هو وحده الغاية للوجود . . وهو متحقق بوجودهم هم , يسبحون بحمد الله ويقدسون له, ويعبدونه ولا يفترون عن عبادته !
هذه الحيرة والدهشة التي ثارت في نفوس الملائكة بعد معرفة خبر خلق آدم.. أمر جائز على الملائكة، ولا ينقص من أقدارهم شيئا، لأنهم، رغم قربهم من الله، وعبادتهم له، وتكريمه لهم، لا يزيدون على كونهم عبيدا لله، لا يشتركون معه في علمه، ولا يعرفون حكمته الخافية، ولا يعلمون الغيب . لقد خفيت عليهم حكمة الله تعالى , في بناء هذه الأرض وعمارتها , وفي تنمية الحياة , وفي تحقيق إرادة الخالق في تطويرها وترقيتها وتعديلها , على يد خليفة الله في أرضه . هذا الذي قد يفسد أحيانا , وقد يسفك الدماء أحيانا . عندئذ جاءهم القرار من العليم بكل شيء , والخبير بمصائر الأمور: (إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ).
وما ندري نحن كيف قال الله أو كيف يقول للملائكة . وما ندري كذلك كيف يتلقى الملائكة عن الله ، فلا نعلم عنهم سوى ما بلغنا من صفاتهم في كتاب الله . ولا حاجة بنا إلى الخوض في شيء من هذا الذي لا طائل وراء الخوض فيه . إنما نمضي إلى مغزى القصة ودلالتها كما يقصها القرآن .
أدركت الملائكة أن الله سيجعل في الأرض خليفة.. وأصدرالله سبحانه وتعالى أمره إليهم تفصيلا، فقال إنه سيخلق بشرا من طين، فإذا سواه ونفخ فيه من روحه فيجب على الملائكة أن تسجد له، والمفهوم أن هذا سجود تكريم لا سجود عبادة، لأن سجود العبادة لا يكون إلا لله وحده.
جمع الله سبحانه وتعالى قبضة من تراب الأرض، فيها الأبيض والأسود والأصفر والأحمر - ولهذا يجيء الناس ألوانا مختلفة - ومزج الله تعالى التراب بالماء فصار صلصالا من حمأ مسنون. تعفن الطين وانبعثت له رائحة.. وكان إبليس يمر عليه فيعجب أي شيء يصير هذا الطين؟
سجود الملائكة لآدم:
من هذا الصلصال خلق الله تعالى آدم .. سواه بيديه سبحانه ، ونفخ فيه من روحه سبحانه .. فتحرك جسد آدم ودبت فيه الحياة.. فتح آدم عينيه فرأى الملائكة كلهم ساجدين له .. ما عدا إبليس الذي كان يقف مع الملائكة، ولكنه لم يكن منهم، لم يسجد .. فهل كان إبليس من الملائكة ? الظاهر أنه لا . لأنه لو كان من الملائكة ما عصى . فالملائكة لا يعصون اللهما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون . . وسيجيء أنه خلق من نار . والمأثور أن الملائكة خلق من نور . . ولكنه كان مع الملائكة وكان مأموراً بالسجود .
أما كيف كان السجود ? وأين ? ومتى ? كل ذلك في علم الغيب عند الله . ومعرفته لا تزيد في مغزى القصة شيئاً..
فوبّخ الله سبحانه وتعالى إبليس: (قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ) . فردّ بمنطق يملأه الحسد: (قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ) . هنا صدر الأمر الإلهي العالي بطرد هذا المخلوق المتمرد القبيح: (قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ) وإنزال اللعنة عليه إلى يوم الدين. ولا نعلم ما المقصود بقوله سبحانه (مِنْهَا) فهل هي الجنة ? أم هل هي رحمة الله . . هذا وذلك جائز . ولا محل للجدل الكثير . فإنما هو الطرد واللعنة والغضب جزاء التمرد والتجرؤ على أمر الله الكريم .
قَالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ (84) لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ (85) (ص)
هنا تحول الحسد إلى حقد . وإلى تصميم على الانتقام في نفس إبليس: (قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) . واقتضت مشيئة الله للحكمة المقدرة في علمه أن يجيبه إلى ما طلب , وأن يمنحه الفرصة التي أراد. فكشف الشيطان عن هدفه الذي ينفق فيه حقده: (قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ) ويستدرك فيقول: (إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ) فليس للشيطان أي سلطان على عباد الله المؤمنين .
وبهذا تحدد منهجه وتحدد طريقه . إنه يقسم بعزة الله ليغوين جميع الآدميين . لا يستثني إلا من ليس له عليهم سلطان . لا تطوعاً منه ولكن عجزاً عن بلوغ غايته فيهم ! وبهذا يكشف عن الحاجز بينه وبين الناجين من غوايته وكيده ; والعاصم الذي يحول بينهم وبينه . إنه عبادة الله التي تخلصهم لله . هذا هو طوق النجاة . وحبل الحياة ! . . وكان هذا وفق إرادة الله وتقديره في الردى والنجاة . فأعلن - سبحانه - إرادته . وحدد المنهج والطريق: (لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ) .
فهي المعركة إذن بين الشيطان وأبناء آدم , يخوضونها على علم . والعاقبة مكشوفة لهم في وعد الله الصادق الواضح المبين . وعليهم تبعة ما يختارون لأنفسهم بعد هذا البيان . وقد شاءت رحمة الله ألا يدعهم جاهلين ولا غافلين . فأرسل إليهم المنذرين .
تعليم آدم الأسماء:
ثم يروي القرآن الكريم قصة السر الإلهي العظيم الذي أودعه الله هذا الكائن البشري , وهو يسلمه مقاليد الخلافة: (وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا) . سر القدرة على الرمز بالأسماء للمسميات . سر القدرة على تسمية الأشخاص والأشياء بأسماء يجعلها - وهي ألفاظ منطوقة - رموزا لتلك الأشخاص والأشياء المحسوسة . وهي قدرة ذات قيمة كبرى في حياة الإنسان على الأرض . ندرك قيمتها حين نتصور الصعوبة الكبرى , لو لم يوهب الإنسان القدرة على الرمز بالأسماء للمسميات , والمشقة في التفاهم والتعامل , حين يحتاج كل فرد لكي يتفاهم مع الآخرين على شيء أن يستحضر هذا الشيء بذاته أمامهم ليتفاهموا بشأنه . . الشأن شأن نخلة فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا باستحضار جسم النخلة ! الشأن شأن جبل . فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا بالذهاب إلى الجبل ! الشأن شأن فرد من الناس فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا بتحضير هذا الفرد من الناس . . . إنها مشقة هائلة لا تتصور معها حياة ! وإن الحياة ما كانت لتمضي في طريقها لو لم يودع الله هذا الكائن القدرة على الرمز بالأسماء للمسميات .
أما الملائكة فلا حاجة لهم بهذه الخاصية , لأنها لا ضرورة لها في وظيفتهم . ومن ثم لم توهب لهم . فلما علم الله آدم هذا السر , وعرض عليهم ما عرض لم يعرفوا الأسماء . لم يعرفوا كيف يضعون الرموز اللفظية للأشياء والشخوص . . وجهروا أمام هذا العجز بتسبيح ربهم , والاعتراف بعجزهم , والإقرار بحدود علمهم , وهو ما علمهم . . ثم قام آدم بإخبارهم بأسماء الأشياء . ثم كان هذا التعقيب الذي يردهم إلى إدراك حكمة العليم الحكيم: (قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ) .
أراد الله تعالى أن يقول للملائكة إنه عَـلِـمَ ما أبدوه من الدهشة حين أخبرهم أنه سيخلق آدم، كما علم ما كتموه من الحيرة في فهم حكمة الله، كما علم ما أخفاه إبليس من المعصية والجحود.. أدرك الملائكة أن آدم هو المخلوق الذي يعرف.. وهذا أشرف شيء فيه.. قدرته على التعلم والمعرفة.. كما فهموا السر في أنه سيصبح خليفة في الأرض، يتصرف فيها ويتحكم فيها.. بالعلم والمعرفة.. معرفة بالخالق.. وهذا ما يطلق عليه اسم الإيمان أو الإسلام.. وعلم بأسباب استعمار الأرض وتغييرها والتحكم فيها والسيادة عليها.. ويدخل في هذا النطاق كل العلوم المادية على الأرض.
إن نجاح الإنسان في معرفة هذين الأمرين (الخالق وعلوم الأرض) يكفل له حياة أرقى.. فكل من الأمرين مكمل للآخر.
سكن آدم وحواء في الجنة:
اختلف المفسرون في كيفية خلق حواء. ولا نعلم إن كان الله قد خلق حواء في نفس وقت خلق آدم أم بعده لكننا نعلم أن الله سبحانه وتعالى أسكنهما معا في الجنة. لا نعرف مكان هذه الجنة. فقد سكت القرآن عن مكانها واختلف المفسرون فيها على خمسة وجوه. قال بعضهم: إنها جنة المأوى، وأن مكانها السماء. ونفى بعضهم ذلك لأنها لو كانت جنة المأوى لحرم دخولها على إبليس ولما جاز فيها وقوع عصيان. وقال آخرون: إنها جنة المأوى خلقها الله لآدم وحواء. وقال غيرهم: إنها جنة من جنات الأرض تقع في مكان مرتفع. وذهب فريق إلى التسليم في أمرها والتوقف.. ونحن نختار هذا الرأي. إن العبرة التي نستخلصها من مكانها لا تساوي شيئا بالقياس إلى العبرة التي تستخلص مما حدث فيها.
لم يعد يحس آدم الوحدة. كان يتحدث مع حواء كثيرا. وكان الله قد سمح لهما بأن يقتربا من كل شيء وأن يستمتعا بكل شيء، ما عدا شجرة واحدة. فأطاع آدم وحواء أمر ربهما بالابتعاد عن الشجرة. غير أن آدم إنسان، والإنسان ينسى، وقلبه يتقلب، وعزمه ضعيف. واستغل إبليس إنسانية آدم وجمع كل حقده في صدره، واستغل تكوين آدم النفسي.. وراح يثير في نفسه يوما بعد يوم. راح يوسوس إليه يوما بعد يوم: (هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى) .
تسائل أدم بينه وبين نفسه. ماذا يحدث لو أكل من الشجرة ..؟ ربما تكون شجرة الخلد حقا، وكل إنسان يحب الخلود. ومرت الأيام وآدم وحواء مشغولان بالتفكير في هذه الشجرة. ثم قررا يوما أن يأكلا منها. نسيا أن الله حذرهما من الاقتراب منها. نسيا أن إبليس عودهما القديم. ومد آدم يده إلى الشجرة وقطف منها إحدى الثمار وقدمها لحواء. وأكل الاثنان من الثمرة المحرمة.
ليس صحيحا ما تذكره صحف اليهود من إغواء حواء لآدم وتحميلها مسئولية الأكل من الشجرة. إن نص القرآن لا يذكر حواء. إنما يذكر آدم -كمسئول عما حدث- عليه الصلاة والسلام. وهكذا أخطأ الشيطان وأخطأ آدم. أخطأ الشيطان بسبب الكبرياء، وأخطأ آدم بسبب الفضول.
لم يكد آدم ينتهي من الأكل حتى اكتشف أنه أصبح عار، وأن زوجته عارية. وبدأ هو وزوجته يقطعان أوراق الشجر لكي يغطي بهما كل واحد منهما جسده العاري. وأصدر الله تبارك وتعالى أمره بالهبوط من الجنة.
هبوط آدم وحواء إلى الأرض:
وهبط آدم وحواء إلى الأرض. واستغفرا ربهما وتاب إليه. فأدركته رحمة ربه التي تدركه دائما عندما يثوب إليها ويلوذ بها ... وأخبرهما الله أن الأرض هي مكانهما الأصلي.. يعيشان فيهما، ويموتان عليها، ويخرجان منها يوم البعث.
يتصور بعض الناس أن خطيئة آدم بعصيانه هي التي أخرجتنا من الجنة. ولولا هذه الخطيئة لكنا اليوم هناك. وهذا التصور غير منطقي لأن الله تعالى حين شاء أن يخلق آدم قال للملائكة: "إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً" ولم يقل لهما إني جاعل في الجنة خليفة. لم يكن هبوط آدم إلى الأرض هبوط إهانة، وإنما كان هبوط كرامة كما يقول العارفون بالله. كان الله تعالى يعلم أن آدم وحواء سيأكلان من الشجرة. ويهبطان إلى الأرض. أما تجربة السكن في الجنة فكانت ركنا من أركان الخلافة في الأرض. ليعلم آدم وحواء ويعلم جنسهما من بعدهما أن الشيطان طرد الأبوين من الجنة، وأن الطريق إلى الجنة يمر بطاعة الله وعداء الشيطان.
Blogged with the Flock Browser
التسميات:
المنتدى الاسلامى العام
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
Blog Archive
- 2014 (1)
-
2011
(36)
- أكتوبر(1)
- سبتمبر(1)
- مارس(16)
-
فبراير(15)
- حصريآ على المصراوية برنامج EASY REALMEDIA EDITOR F...
- قصه الافك .. وبراءة عائشه .. رضى الله عنهااااااا
- حصريآ برنامج [Expression Studio 2 Web Professional...
- نسخة اكس بي عربية بنكهة اللينكس Windows Xp Linux 2011
- حصريآ مسلسل لوست الموسم الاول كامل بالترجمة الاحتر...
- أقدم لكم أسطوانه (مع الحبيب) بحجم 70 ميجا
- كتاب (( تفسير القرآن العظيم )) للامام أبن كثير
- حصريآ أقوى برنامج [ FreeRapid V0.85K16 ] للتحميل ا...
- أسطوانة القرآن الكريم بصوت الحذيفي و السديس والعجم...
- اسطوانة القرآن الكريم العملاقة من شركة البيان للإن...
- وجود الاعضاء والزوار والعناكب هام جدآ لكل من يمتلك...
- حصريآ الاسطوانه الرائعه لماذا محمد للدكتور/ حازم ش...
- قصص الأنبياء كامله من آدم إلى محمد صلى الله عليهم ...
- نسخة ويندوز Windows Xp Linux 2011 العربية الرائعة ...
- البث المباشر لعروض المصارعة الحصرية وقت عرضها الفعلى
- يناير(3)
التسميات
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
المشاركات الشائعة
-
حصريآ مغامرة جديدة من مغامرات لاكى لوك بعنوان الممر الخطير على اكثر من سيرفر ...
-
أقدم لكم مجموعة متنوعة من الصور للتزيين المواضيع ألمجموعة الرومانسية من الصور المتحركة مجموعة صور الشكر على المشاركات صور أيات قرانية لنهايا...
-
HTML clipboard قصه الافك .. وبراءة عائشه .. رضى الله عنهااااااا { إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّن...
-
اعزائى واحبائى اعضاء منتدى التميز والابداع E X C l U S I V E Biggest News In Word Wrestling Entertainment Dat...
-
القصة حصريا كل ماتود ان تعرفه عن البطل جون سينا منذ بداية حياته وحتى فوزه بالحزام اما ايدج فى مهرجان الانفورجيفين الأسم الحقيقي : جون فليكس ...
-
welcome حمّل النسخة المتوفرة الأحدث أو قم بترقية نسختك الحالية من سمارت إف تي بي. إعداداتك وبياناتك ستبقي حيث هي عندما تقوم بالترقية....
-
Sayid Hassan Jarrah (Arabic: سعيد جراح ) was a middle section survivor of Oceanic Flight 815 and a former Iraqi Republican Guard torturer. ...
المشاركات الشائعة
Blog Archive
-
▼
2011
(36)
-
▼
فبراير
(15)
- حصريآ على المصراوية برنامج EASY REALMEDIA EDITOR F...
- قصه الافك .. وبراءة عائشه .. رضى الله عنهااااااا
- حصريآ برنامج [Expression Studio 2 Web Professional...
- نسخة اكس بي عربية بنكهة اللينكس Windows Xp Linux 2011
- حصريآ مسلسل لوست الموسم الاول كامل بالترجمة الاحتر...
- أقدم لكم أسطوانه (مع الحبيب) بحجم 70 ميجا
- كتاب (( تفسير القرآن العظيم )) للامام أبن كثير
- حصريآ أقوى برنامج [ FreeRapid V0.85K16 ] للتحميل ا...
- أسطوانة القرآن الكريم بصوت الحذيفي و السديس والعجم...
- اسطوانة القرآن الكريم العملاقة من شركة البيان للإن...
- وجود الاعضاء والزوار والعناكب هام جدآ لكل من يمتلك...
- حصريآ الاسطوانه الرائعه لماذا محمد للدكتور/ حازم ش...
- قصص الأنبياء كامله من آدم إلى محمد صلى الله عليهم ...
- نسخة ويندوز Windows Xp Linux 2011 العربية الرائعة ...
- البث المباشر لعروض المصارعة الحصرية وقت عرضها الفعلى
-
▼
فبراير
(15)
About Me
- Ahmed H El Hawi
- Ahmed HK Morad
- Alex Rousseau
- Cassidy Phillips
- Claire Littleton
- El Prince Said Morsi
- Elmalok PC Elassal
- Fahmy Elsyed
- Hamdy Said Elassal
- Hisham Abu Saoud
- Hoho ElBrans
- Hoho Said
- Makrem Akramy
- Moataz El Meligy
- Mokhtaer Haseen
- Mona El Fadel
- Monta Alam Elahses
- Mustafa Abdel Hafeez
- Said AM Morsy
- Said Eg Elassal
- Said Hassan Jarrah
- Said M Scania
- Said MORSY Elmasry
- SaidJarah
- Unknown
- Unknown
- آنـا لوسيـا كورتز
- أحمد الشقيري
- أحمد جلال
- أحمد كأيمى
- أحمد هارون
- أشرف عثمان
- إحمد سالم
- إحمد محمد شوقي
- إيناس حسين
- الهبة سوفت
- باسم عبد العزيز
- بـــون كارليل
- بهجت الباجورى
- جمال الصاوى
- حامد عبدالكريم
- حمدى عبدالمنعم
- خصوصى الادريسى
- دكتور جاك الشبراوى
- ريتشارد البرت
- سكانيا مصر
- سكانيا وبس
- سناء خيرى
- شارلوت لويس
- شعبى وشعبيات
- صالح إحمد
- عاشق الابداع
- عالم سكانيا
- عبدة العسال
- على عبد الملك
- عماد عبد المجيد
- عمرو حمودة
- غرأم الحناوى
- كريم شريف الصغير
- لميس لبيب
- ليبى اندروسون
- ماجد منير عزيز
- مايكل دوسون
- مايكل دوسون
- محسن حسن العسال
- محمد السيد
- محمد حسام
- محى الفنان
- مختار حسين
- مدونـة المصراوية
- مديحة حمدين
- مراد السعيد
- مصطفى الحديدى
- مصطفى المنصورى
- مصطفى سلطان
- ممدوح العسال
- هانى عبدالمجيد المرسى
- هشام رشدى
- هنرى جايل
- وجدان وجدى
- وردة محمود
- وفاء عبد العظيم
- benjamin Linus
المتابعون
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق